الموضوع الرئيسي

الموضوع الرئيسي (2)

الثلاثاء, 10 آب/أغسطس 2010 00:00

أنت أهل لها

Written by
مشروع الصدقة الموطنّة
خطوة سبّاقة لأجر مستمر.

مؤسسات د. محمد خالد، الصرح الرائد في الرعاية والخدمات الإجتماعية، تطلق الحملة السبّاقة لتوطين الصدقة.

هذا المشروع لا يخدم فقط من هم بأمسّ الحاجة فحسب، بل أيضاً يسهّل على كل محبّي عمل الخير إيتاء صدقاتهم الشهرية عبر المصرف مباشرة.
بعد ملء الإستمارة المرفقة مرّة واحدة فقط وإرسالها إلى مصرفكم، مع ذكر قيمة الصدقة الموطنة، وسيتم تحويل هذا المبلغ شهرياً بشكل آلي.

الصدقة الموطنة من مؤسسات د. محمد خالد، خطوة رائدة توفّر الوقت وتمنحكم الأجر المستمر.


- تعبئة الإستمارة المرفقة تضمن لك أجراً غير مقطوع.
- تبَرعك ولو بمباغ قليل يعني لنا الكثير.
- أنت أهلٌ للحسنة في نهاية كل شهر


مؤسسات  الدكتورمحمد خالد الإجتماعية
نشارككم الأجر عبر الإنجاز


ترعى مؤسسات د. محمد خالد الإجتماعية اكثر من 500 طفل ممن حُرموا النِّعم الأساسيّة في الحياة. وهي تعمل على توفير التّنشئة الصّحية والتّربوية والرعاية السليمة
لهم بفضل جهود فريق العمل الرّعائي المختص. يتلقى فريق العمل تدريبات مستمرّة للاّطلاع على أحدث أساليب العناية بالطّفل والناشئة عن طريق التربية العلمية
والّتفاعل البنّاء.

- مؤسسات إجتماعية: لرعاية ذوي الإحتباجات الخاصة.
- رعاية صحّية: تأهيل وعلاج فيزيائي متخصص.
- تعليم مدرسي: مدرسة الإمام الأوزاعي (رضي الله عنه)
- توجيه مهني: تدريب وتعليم مهني.

يتميز أداء المؤسسات بثبات تواصلها مع المجتمع بإستجابة مستمرة لإحتياجات أبنائها معتمدة أعلى معايير الجودة والإتقان. كما تتميز بإدارتها الحديثة والديناميكية مع
تنمية مواردها البشرية في إطار ثقافة منفتحة متطورة مبنية على الرؤية الشاملة


الجمعة, 24 تموز/يوليو 2009 00:00

فـــَــــرِّ ح تــــَـــفــــر َ ح

Written by

فرِّح تفرح: يعكس صورة الطفل السعيد بمساعدة من اهل الخير لتتمكن مؤسسات الدكتور محمد خالد الاجتماعية من متابعة عملها خاصة وان المؤسسات قد عملت جاهدة طيلة هذه السنوات في مواكبة هذا التطور في العمل الاجتماعي وبالتحديد فيما يتعلق بآلية ومفهوم الخدمة الرعائية الاجتماعية البديلة لتأمين ابسط حقوق هؤلاء الاطفال وحمايتهم من خطر الانحراف والتسرب المدرسي والجل والامية وضمانة سلامة اطفالها ضد الانتهاكات والاهمال او اي شكل من اشكال الاستغلال, وذلك كله من خلال النظر الى مصلحة الطفل الفضلى وسلامته بشكل يتلائم مع خصائص الطفل الشخصية والتنموية والثقافية والدينية اضافة الى وسطه الاسري والاجتماعي .
فان العمل التي قامت به المؤسسات يهدف في الطليعة بتوفير افضل رعاية بديلة مؤقتة لكل طفل من خلال توزيع الاطفال على مجوعات صغيرة تضمن لكل طفل الاهتمام به والمساهمة في دمجه داخل اسرته.
وهذا العمل لم يكن ليبصر النور لولا تبني مجموعة من اهل الخير .